توقعات بابا فانغا حول عام 2023..كارثة ضخمة والضحايا بمئات الآلاف
توقعات بابا فانغا حول عام 2023..كارثة ضخمة والضحايا بمئات الآلاف
نشرت إحدي الصحف الأوربية خبر مفذع عن توقعات للعرافة البلغارية الكفيفة الشهيرة بابا فانغا،
حيث ذكر الخبر أن العرافة البلغارية الكفيفة الشهيرة بابا فانغا، تنبأت بكارثة ضخمة قد تحدث هذا العام وسوف يكون ضحاياها مئات الآلاف!
ومن الجدير بالذكر لأن العرافة البلغارية الكفيفة الشهيرة بابا فانغا،لديها سجل كبير
بالتنبؤ الدقيق ببعض الأحداث الأكثر إثارة للصدمة في التاريخ، حيث سبق لها وأن تنبأت بأحداث 11 سبتمبر،
وعلي الرغم من أن وفاتها كانت في عام 1996، إلا أن العديد من تنبؤاتها تؤتي ثمارها وتتحقق منذ وفاتها،
مما يعني أن هواجسها يمكن أن تكون صحيحة الآن كما كانت عندما قامت بها لأول مرة.
ولكن بخصوص النبأ السئ المتوقع هذا العام من العرافة البلغارية الكفيفة الشهيرة بابا فانغا،
هو أن تلك التنبؤات تتضمن حدوث كارثة نووية مروعة هذا العام،
ويقول أتباع العرافة البلغارية الكفيفة الشهيرة بابا فانغا، أنها رأت الكارثة تتكشف حول محطة للطاقة النووية
والتى من شأنها أن تسبب تلوثا ساما للهواء فوق منطقة آسيا وسوف يؤدي إلى انتشار المرض.
كما يشير اتباع بابا فانغا، أن الحدث المحتمل شديد السمية، ويمكن أن يؤثر على دول أخرى خارج حدود نقطة الصفر.
توقعات بابا فانغا حول عام 2023..كارثة ضخمة والضحايا بمئات الآلاف
كما توقعت أيضاً العرافة الراحلة بابا فانغا، أن عام 2023 قد يشهد استخدام قوة عظمى لسلاح بيولوجي هذا العام يؤدي إلى مقتل مئات الآلاف من الناس.
ومن الأسباب التى أدت الي شهرة بابا فانغا، أنها اكتسبت سمعتها من خلال تحقق عدد من التنبؤات التى تنبأت بها،
ومنا التوقع الذي رأته في عام 1989 توقعها المزعوم لـ 11 سبتمبر ، قالت فيه:
“رعب ، رعب! الإخوة الأمريكيون سوف يسقطون بعد مهاجمتهم من قبل الطيور الفولاذية..
ستعوي الذئاب في الأدغال، وسوف تتدفق دماء الأبرياء”.
وبعد هذه التوقعات من العرافة الأشهر في التاريخ ، فإن الأنظار تتحول الي محطة زابوروجيه النووية،
حيث يخشى مختصون انتشار “السيزيوم المشع”، لمسافات طويلة عبر الهواء
في حال انفجار محطة زابوروجيه النووية، ليشمل مناطق بعيدة جدا عنها.
وأما بالنسبة للدول العربية والشرق الأوسط، فإن الضرر من انتشار “السيزيوم المشع”،
يعتمد على اتجاه الريح وقوة الانتشار، لكن التداعيات ستكون كارثية ومباشرة على الدول الأوروبية،
اذ ستصبح مناطق في القارة العجوز غير صالحة للعيش.