تعليق صعب من علاء مبارك علي حادثة المنوفية ووفاة بنات في عمر الزهور

تعليق صعب من علاء مبارك علي حادثة المنوفية ووفاة بنات في عمر الزهور
نعى علاء مبارك، نجل الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك، ضحايا حادث الطريق الإقليمي في المنوفية،
والذي راح ضحيته 18 فتاة، إضافة إلى سائق الميكروباص الذي كانوا يستقلونه.
وتذكر مبارك الابن، نجله الأكبر «محمد»، والذي توفي في 18 مايو 2009، عن عمر 13 سنة عقب أزمة صحية،
مؤكدًا أن «فقدان الأبناء يكسر القلب، ويطفئ الروح، فلا يوجد شيء في الدنيا أصعب من فقدانهم».
وقال نجل الرئيس الأسبق، عبر حسابه بمنصة «إكس»:
«لم أجد الكلمات التي تعبر عن إحساسي الشخصي أمام هذا الحادث الأليم الذي حدث على الطريق الإقليمي بالمنوفية، فمن أصعب وأقسى التجارب التي تمر على الإنسان في حياته هي الابتلاء بموت وفقدان الأبناء هذا الفقدان يكسر القلب ويطفئ الروح فلا يوجد شيء في الدنيا أصعب من فقدانهم».
تعليق صعب من علاء مبارك علي حادثة المنوفية ووفاة بنات في عمر الزهور
وأضاف: «لكن الحمد لله على كل شيء فقد وعد المولى عز وجل الصابر على فقد ولده بالجنة، فالرضا بقضاء الله تعالى والصبر على هذا الابتلاء العظيم نجد عند الله من الأجر ما هو أعظم وهو الفوز بالجنة أن شاء الله … (ما لعبدي المؤمن عندي جزاء إذا قبضت صفيه من أهل الدنيا ثم احتسبه إلا الجنة) … البقاء لله وربنا يرحمهم ويصبر أهاليهم».
لم أجد الكلمات التي تعبر عن إحساسي الشخصى أمام هذا الحادث الأليم الذي حدث على الطريق الإقليمي بالمنوفية، فمن أصعب وأقسى التجارب التي تمر على الأنسان في حياته هي الابتلاء بموت وفقدان الأبناء هذا الفقدان يكسر القلب ويطفئ الروح فلا يوجد شيء في الدنيا أصعب من فقدانهم، لكن الحمد لله…