تصريح مثير للجدل من ساويرس عن أبوتريكة وأفكاره
تصريح مثير للجدل من ساويرس عن أبوتريكة وأفكاره
في تويتة جديدة مثيرة للجدل كالعادة ،أجاب رجل الأعمال، المهندس نجيب ساويرس، علي سؤال
سأله أحد المتابعين عما إذا كان أبو تريكة إرهابيا وعن رأيه في لاعب الأهلي السابق محمد أبو تريكة .
وعن الجزء الاول من السؤال أجاب المهندس نجيب ساويرس قائلاً:
وأكد إنه يعارض كلام وأفكار لاعب النادي الأهلى السابق محمد أبو تريكة ولا يميل لفكرة أن أبو تريكة إرهابيًا ،
وكان أحد متابعي المهندس نجيب ساويرس سأله عن رأيه في أبو تريكة فقال: “وهو أبو تريكه إرهابي يا بشمهندس؟ أنا راضى ضميرك بالله عليك”.
فأجابه رجل الأعمال نجيب ساويرس قائلًا: “لا طبعًا… هو ده كلام يخش العقل؟ انا معارض لكلامه وافكاره.. لكن ارهابى..؟؟”.
تصريح مثير للجدل من ساويرس عن أبوتريكة وأفكاره
وفي تغريدة سابقة عن أبو تريكة وحمزة نمرة، عندما ادعي أحد متابعي المهندس نجيب ساويرس أن حمزة نمرة ومحمد أبو تريكة ينتميان للإخوان، فرد نجيب ساويرس قائلًا:
“إخوان هما أحرار.. واحنا أحرار ضد الإخوان لكن يظل ابو تريكة لاعب تاريخي ويظل حمزة فنان أصيل”.
من هو أبو تريكة؟
هو لاعب النادي الأهلي السابق محمد ابو تريكة،
سبق أن مُنح لقب “الفنان”،
تم تصنيفه بأنه أحسن لاعب عرفته الكرة المصرية،
كان السبب الرئيسي لفوز الأهلى ومصر فى عدد من البطولات القارية.
اشتهر بأهدافه في نادي “الصفاقسى” التونسي،
حصل مع الأهلي على كأس دوري أبطال إفريقيا للأهلى،
أحرز هدف فى “الكاميرون” فى نهائي كأس الأمم الإفريقية عام 2008،
حصل على الكأس مع منتخب مصر،
يُعد من أفضل اللاعبين فى مصر،
وصف بأنه “أحسن اللاعيبة التى أنجبتهم الكرة المصرية”.
تم ترشيح أبو تريكة لـ جائزة أحسن لاعب فى إفريقيا لعام 2008،
وصل للقائمة النهائيه مع ايسيان لاعب تشيلسي، وغانا وادبايور لاعب توجو، والارسنال. لكن لم يفز بالجائزة،
البطولات التى اشترك فيها أبو تريكة مع منتخب مصر
لعب أبو تريكة مع منتخب مصر فى كأس القارات عام 2009، فى جنوب افريقيا،
وظهر بمستوى لفت أنظار العالم إليه، ومنذ بداية موسم 2005 وحتى نهاية موسم 2008،
حصد النادي الأهلي بقيادة أبو تريكة على أربعة ألقاب متتالية للدوري، وثلاث مرات دوري أبطال إفريقيا،
وبرونزية كأس العالم للأندية في عام 2007، حيث كان الماجيكو هدافها وأفضل لاعب فيها بشهادة الجمهور.
كانت أحداث ملعب بورسعيد المؤسفة في يوم 1 فبراير 2012 لها تأثير سلبي علي أبو تريكة،
بالإضافة إلى توقف نشاط كرة القدم تمامًا في مصر، ما أدى لتفكير أبو تريكة لخوض تجربة احترافية خارج مصر.