والد المحامية المتهمة في قتل طبيب الساحل يكشف عن الأسرار
والد المحامية المتهمة في قتل طبيب الساحل يكشف عن الأسرار
في تفاصيل جديدة عن الجريمة، كشف والد المحامية إيمان، إحدى المتهمين
في واقعة الدكتور أسامة صبور طبيب الساحل، رفقة المتهمين أحمد شحتة ومساعده أحمد،
والد المحامية المتهمة في قتل طبيب الساحل يكشف عن الأسرار
إن ابنته إيمان وقعت ضحية لحبها وعشقها للمتهم أحمد شحتة، حيث سبق وأن ربطتهما علاقة عاطفية لم يكن يعلم عنها شيئا قبل وقوع الجريمة ،
ما أجبر إبنته علي تلبية جميع طلباته وتنفيذ أوامره، رغبة منها في خروج علاقتها الآثمة للنور والزواج رسميًا.
كما أضاف والد المحامية إيمان المتهمة في قضية طبيب الساحل،
أن ابنته إيمان تعرفت على المتهم أحمد شحتة وقت أن كانت تعمل في مركز طبي بمنطقة القليوبية،
وكتن في نفس الوقت يرافقها في العمل الطبيب أحمد شحتة، الذي أمضى فترة تدريبه الطبي به،
في ذلك الوقت نشات بين إبنته والطبي أحمد شحتة علاقة عاطفية،
إلا أن الطبيب لم يشأ أن يتزوجها رسميًا، وأخفى عنها زواجه من إحدى السيدات حتى تستمر العلاقة.
وأكمل والد إيمان حديثه، و أن هذه العلاقة استمرت لسنوات حتى أتى يوم الجريمة،
وطلب المتهم أحمد شحتة من ابنته أن تهاتف الطبيب أسامة صبور، وتطلب منه الحضور مدعية مرض والدتها التي أجرت عملية في العمود الفقري، وحدثت لها بعد المضاعفات، دون إبلاغها بهدفه من الأمر، لكنها رفضت طلبه،
لكن الدكتور أحمد شحتة هددها بنشر الصور والفيديوهات العارية لها،
والتى سبق له أن التقطها لها أثناء ممارستهما العلاقة في أيام ماضية،
فرضخت ووافقت على طلبه، وغادرت شقته، ولم تعلم شيئا آخر عن ارتكاب الجريمة،
ولم تشترك مع المتهمين الأول والثاني في جريمة القتل أو دفن الجثمان.
المتهم هدد الممرض بـ 3 إيصالات أمانة للإشتراك في تنفيذ الجريمة
وكما كان التهديد من الدكتور أحمد شحاتة المتهم الرئيسي في جريمة القتل للمحامية إيمان ،
كان التهديد أيضا مساعده الممرض أحمد.ف، والتي هدده بها لإجباره على الاشتراك معه في التخلص من جثمان الطبيب بعد مقتله.
ولكن هذه المرة لم تكن بصور عارية ولكن عن طريق إيصالات أمانة.
ومن المعروف أن النيابة العامة سبق وأن أمرت بحبس المتهم أحمد شحته الطبيب بمستشفى معهد ناصر،
وعامل لديه بعيادته، ومحامية على علاقة بها، احتياطيًّا على ذمة التحقيقات الجارية معهم؛
لاتهامهم بارتكاب جناية قتل الطبيب المجني عليه أسامة توفيق عمدًا مع سبق الإصرار، والتي اقترنت بجناية سرقته بالإكراه،
وذلك بعدما أقروا بتخطيطهم لاستدراجه وتخديره لسرقته، ثم دفنه بحفرة في عيادة الطبيب بعد وفاته إثر التخدير.