محمد نجاتى على شائعات منه عرفه, يرد : طالما أنتي مش عايزة حد يلمسك، خلاص متمثليش

محمد نجاتى يرد على الشائعات و منه عرفه و يقول : طالما أنتي مش عايزة حد يلمسك، خلاص متنزليش من البيت بقى أصلا و متمثليش

كتب / عبدالرحمن رضا 

قال “نجاتي”، إنه يشارك منة عرفة في مسلسل باسم “فيلا 101″، يصور حاليا، وتجسد فيه منة دور شقيقته.

و أشار إلى أن المشهد الذي تسبب في الأزمة كان إغماء منة عرفة، إذ أنه يلعب دور طبيب نسا ، و كان عليه أن يكتشف حمل شقيقته من وراء العائلة حتى تتصاعد الأحداث الدرامية.

مشهد الإغماء,

لفت إلى أنه كان من المفترض أن يغمى على منة و يحملها ثم يكشف عليها ليكتشف الحمل، متابعا: “رفضت منه أنها تتشال، قولتلها أنا معنديش مشكلة إحنا في النهاية بنمثل مشهد مطلوب مننا، و أنتي أصلا أختي في الحقيقة و طالعة بدور أختي، فطبيعى جدا أنا اللي اشيلك.. المهم حصلت مشكلة و قولتلهم خلاص متعملوش المشهد ده أو اعملوه من غيري”.

تابع: “المشهد اللي بعديه.. المفترض إني بكشف عليها بعد كده بكتشف أنها حامل، هكشف عليها ازاي من غير ما أجس النبض! فقولتلها أنا هجس نبض إيدك، قالت لا مش هينفع بردو، فهنا أنا عملت مشكلة، ما هو مش معقول بقى”.

أضاف: “طالما أنتي مش عايزة حد يلمسك، خلاص متنزليش من البيت بقى أصلا و متمثليش.. فصممت إن أنا أعمل دوري كما يجب  و عملت النبض ده و قيست حرارتها، أنا كده معملتش حاجة غلط.. أفاجئ تاني يوم كل الناس بتقولي المشهد ده كان سبب في انفصالهم!”.

تعليقات منة عرفة,

على جانب أخر، كانت منة عرفة، قد كتبت على حسابها الشخصى على “إنستجرام” عبر خاصية القصص القصيرة: “من أصعب اللحظات اللي ممكن تعدي على أي ست لحظة الانفصال وخراب البيوت الطلاق يهتز له عرش الرحمن لكن انتوا يمكن عشان بتسمعوا عن بيوت بتتخرب كل دقيقة، فابقى أبغض الحلال عند الله بالنسبة ليكم نكتة أو حاجة تتمسخروا عليها، رهان بتعملوه مع بعض على إننا مش هنكمل، أو مادة خام للشماته فينا، خراب البيوت عمره ما كان حاجة سهلة على الست أو على الراجل أو على أهالينا، في عز ضعفي وحزني وكسرتي اللي ربنا ما يكتبها على أي ست مرحمتنونيش، ولا قدرتوا إني في موقف لا أحسد عليه وشمتانين فينا.. قد ايه انتوا ناس متعرفوش ربنا ولا في قلوبكم رحمة”.

مضيفه: “اتمنوا الخير لبعض يا جماعة بلاش نشمت في بعض، لكن دي غلطتي أنا إنى شاركتكوا حياتي الشخصية، الإنسان بيغلط عشان يتعلم وأنا اتعلمت وربنا يعينكم على نفسيتكم الجحيم دي، وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم، يمكن الخلاف اللي حصل كشف لنا ناس كتير حوالينا كانوا بيمثلوا انهم فرحانين لينا بس الحقيقي أنهم كانوا مستنين أول مشكلة علشان يسمعوا في كسرنا وخراب بيتي، بس والله ربنا مش هينولهلكوا وربنا يخليلي أهلي وزوجي والناس اللي بتتمنالي الخير وواقفت جمبي، وكلمة أخيرة للسادة الصحفيين أرجوكوا كفاية بقى”.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: تحذير: هذا المُحتوى محمي !!