أسوأ مصير لسافك دم الأطفال
كتبت داليا بطرس,
سافك دم الإنسان بيد الإنسان يسفك دمه, حدث بالفعل عندما حاول سفاح وقاتل للأطفال فى كينيا و هروب من سجنه, فقد وقع بعد هروبه من السجن فى يد الجماهير الغاضبة التى أمسكته وإقتصت منه وقررت إصدار حكمها عليه بالضرب حتى الموت,
وكان السفاح الذى يدعى ميستن وانجالا يقوم بقتل الاطفال ومص دماؤهم منذ أن كان عمره 15 عاما حيث يخدع ضحاياه بأنه مدرب كرة قدم
وكان السفاح يستخدم الحيل لإفقاد ضحاياه وعيهم بإجبارهم على شرب مادة تفقدهم الوعى ثم يقوم بإمتصاص دماؤهم ثم قتلهم وإلقاء جثثهم بين الأشجار فى الغابات أو فى المجارى ,
ولأول مرة تهلل الجماهير فرحا بإنتصار قانون الغاب.